مخيمات أطمة

"بلد ليست بلدي وأطفال لا أعرفهم، ومنذ فترة قصيرة أتينا إلى هنا، فكيف سأذهب إلى المدرسة وأنا لا أعرف أحداً؟ سأتعرض للخطف لا محالة". هذا هو السبب الذي يدعو الطفل نمر لترك مدرسته والالتحاق بسوق العمالة في "ورشة تصويج السيارات" في السوق الصناعية في منطقة مخيمات أطمة في ريف إدلب ال...

اقرأ المزيد

نساء وأطفال على حصيرة، تظلهم شجرة زيتون في ريف إدلب الشمالي ومناطق "غصن الزيتون"، سيارة هنا وأخرى هناك تبحث عن منزل للإيجار أو حتى غرفة، وجوه شاحبة تعلوها ملامح إرهاق الصيام، رجال في الغالب تجاوزوا الستين يضربون الكف بالكف تعبيراً عن العجز وقلة الحيلة أمام الأفق المسدود.. هذا هو المشهد الع...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي