الجامع الأموي

ينبئ حضور اللافتات الخضراء والسوداء ذات العبارات الكربلائية في أسواق العاصمة دمشق وأماكنها العامة، والأنغام اللطمية في الثقافة الموسيقية المسموعة، بالغياب الذي تقاسيه الجماعات الطائفية "المنتصرة" على أرض الواقع، كذلك ينبئ بتحول الإملاءات السلطوية من الولاء لرأس النظام وهرمية السلطة الذي يس...

اقرأ المزيد

بناه سليمان بن عبد الملك سنة 717 م. ويعدّ من أبرز المعالم الإسلامية والأثرية في حلب؛ إذ يكتسب أهميةً كبيرةً لا ترتبط بطرازه المعماريّ النادر وزخارفه فحسب، بل بشهادته على تعاقب كثيرٍ من الأحداث في تاريخ المدينة والمنطقة. وهو مدرجٌ على قائمة التراث العالميّ. منذ 2009 وحتى 2011 شهد الجامع نشاطاً علم...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي