الكيملك التركي

"أمي التي لا تزال ترتجف ما إن دخل أحد منزلنا بسرعة، أو سمعت صوت رصاص أو انفجار، يتبدل لون وجهها رغم أن ملامح الكبر ارتسمت عليه، أجزم أن دقات قلبها تزداد أكثر فأكثر كل ما سمعت اسماً يلفظه القادم إلينا.. لقد تعودت على الخوف، كانت فضلت الجلوس عند أخي في تركيا على العودة لمنبج، لكنها قررت أخيراً زي...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي