كتّاب

يعيش أطفال المهجرين في شمال غربي سوريا تحت وطأة ظروف آبائهم، التي لا تقف عند الضائقة المادية الصعبة التي يقاسون آثارها على المأكل والمسكن والملبس، بل تتعداها إلى الظروف الاجتماعية وقد أبعدتهم قوات النظام عن وسطهم ومحيطهم الاجتماعي، ما جعل الكثيرين منهم يعيشون في المنطقة دون أقرباء يتعرف عليهم أطفاله...

اقرأ المزيد

خدمتي في سلك الشرطة كرقيب مجند جعلتني أطّلع على استنفار الشرطة والأجهزة الأمنية التام في ترقب حدوث أي طارئ وقتها، ما جعل الشهر الأخير من خدمتي الإلزامية يمضي بترقب وخوف من أن يتم الاحتفاظ بي على وقع ثورات الربيع العربي. في آخر يوم من كانون الثاني عام 2011، استقللتُ سيارة مع أربعة من زملائي أبناء ...

اقرأ المزيد

انتعشت منذ جائحة كورونا تجارة البالة في الشرق الأوسط بسبب تزايد الاعتماد على التسوق الإلكتروني في أوروبا خاصة، الأمر الذي منح تجارة البالة مصدراً جديداً لمادتها الخام، وهو الألبسة المرتجعة عبر التسوق الإلكتروني. لكن الأمر بدا معكوساً في حالة شمال غربي سوريا، حيث شهد سوق البالة منذ بداية كورونا تراجع...

اقرأ المزيد

عرضت عشرات الفيديوهات التي توثق لحظات وقوع أحداث مختلفة في معظم مناطق انتشار "الجيش الوطني"، تم تصويرها بكاميرات المراقبة التي باتت منتشرة بشكل كبير في معظم المحال التجارية على اختلاف أنواعها، وعلى الطرقات وعند مداخل الأبنية؛ الأمر الذي رآه البعض خطوة في طريق المزيد من الأمان، في حين عدّه ...

اقرأ المزيد

ترتبط الدراجة النارية (الموتور) في ذاكرة السوريين بعامل البلدية وشرطي المرور والشرطة العسكرية والشاب الطائش (الأزعر) مسبب الرعب للفتيات والخوف للأهالي على أبنائهم في طريق المدرسة، وترتبط كذلك بالتنقل في المناطق الريفية والبعيدة عن المدن والكثير من الأمور الأخرى، زاد عليها في أعوام الثورة استخدامها ك...

اقرأ المزيد

يشعر المعلمون في مناطق انتشار "الجيش الوطني" (غصن الزيتون ودرع الفرات ونبع السلام) بالظلم نتيجة حصارهم بين رواتب متدنية يسميها القائمون على العملية التعليمية "منح"، و"مدونة سلوك" صارمة تمنعهم من أمور كثيرة من بينها العمل خارج مهنة التعليم. يبلغ راتب محمد (معلم في منا...

اقرأ المزيد

وسائل التواصل الإجتماعي