لاجئ سوري

خواطر لاجئ سوري في تركيا

للعينين فعل لا إرادي دائم هو إطباق الجفون وفتحهما. ولكن كم تمنى من أعماق قلبه أن يتوقف هذا الفعل لدقائق! أن «يغرف» أكبر قدر ممكن من صور الناس الطيبين والبسطاء في قريته!! أكبر قدر ممكن من الشوارع والبيوت والحقول في بلاده! هي ما تُسمّى نظرة الوادع. هكذا كان يفكر ذاهلاً والسيارة تمضي به ...

read more