المعاهد

ظل التعليم في مدينة منبج أسيراً للتفاهمات أو الانقسام بين سلطتي "الإدارة الذاتية" ونظام الأسد ومؤسساتهما التعليمية، الأمر الذي انعكس سلبياً وبشكل واضح على كافة مراحل العملية التعليمية، بدءاً باختلاف وتدني أجور المعلمين كما كفاءتهم، مروراً بتحول الدروس الخصوصية إلى سوق سوداء يستنفذ فيها الم...

read more